سفاح صامة يتربص بأرواح المغاربة من أخر الضحايا شرطي وطفلة

مواضيع ذات صلة بـ : سفاح صامة يتربص بأرواح المغاربة من أخر الضحايا شرطي وطفلة

توالت الأحدات في الأونة الأخيرة بالمملكة المغربية على وقع على وقع  أحدات دموية متتالية   بسبب حوادت سير متفرقة داخل ربوع المملكة المغربية  مما خلف نوع من الحصرة والإستياء  في قلوب الكثير من المغاربة وطرح أكثر من علامة إستفهام وتعجب  والخ\ير أن كل هته الحوادت خلفة ورائها قصص مأساوية

مقتل الطفلة لينا في حادت سير بمدينة الجديدة

 لم تكن تعلم الأم المسكينة في داك الصباح أن سيكون يوم فراق فلدة كبدها وكعادتها إستيقظت باكرا أعدة وجبة الفطور قبل أن تستيقظ العائلة غيرة ثيابها إستعدادا للخروج وأيقظة عائلتها الصغيرة بإبتسامة الأم الحنونة لم يخطر في بال الأم أنداك أن العداد يتحرك بشكل تنازلي وأنهه الساعات هي ما تبقى في عمر أنيسة البيت ومزعجة الصمت ---لينا---بعد غلسة الطفلة وجهها وغيرت ثيابها وتأكدة من دروسها  غادرت رفقة والدتها  وهي لا تعلم ببرائتها الطفولية أنها طريق الا عودة وهي لا تعلم ؟أنها إلى طريق البقاء     للللليييييننننااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

وهيا في طريقها للمدرسة بعد أن نزلت من سيارة  والدتها ستصدمها سيارة بقوة   أردتها جثة هامدة

فمن قتل لينا فكمن قتل كل المغاربة 

لينا خلفة ورائها  عائلة وأم وأصدقاء  ---وأمال علقت عليها  

لينا لن تعود اليوم للمنزل

لينا لا توجد في غرفتها   

        لينا لم تعد  تطلبوا حلوتها المفضلة                                

لينا لا تريد الخروج يوم العطلة للحديقة                                                     

لينا لن تقبل أمها بعد اليوم كل صباح وهي داهبة للمدرسة                                                                                          

لينا لن تدهب للمدرسة بعد اليوم

لينا لم تعد تسأل عن والدها كما تعوضة

  إغرورقة عيناي بالدموع تزحزحة من مكاني

لا يمكن أن تتركنا لينا وترحل  بهته الطريقة لينا ستعود                                      

اههه   هيا كانت تقول دائما أن لديها صديق  لينا تحبنا 

     لينا ستعود لللمنزل  ----------تقول الأم بنبراة تفتة قلب المسلم

في نفس الأسبوع وقبل الحادث الأول توفي شرطي حديث العهد بالخدمة بمدينة الجديدة بعد أن دهسه سائق سيارة كانت 

كانت متجهة بسرعة عندما كان يهم بقطع الطريق في إتجاه  ثكنة التدخل السريع

شاب في مقتبل العمر طموحه يوازي طموح أي رجل أمن في بداية مشواره المهني   
تحقيق الدات المتبر وإحترام قواعد اللعبة البوليسية
لكن قدر البشر شاء ما لم يشأه ملائكة الرحمن
رجل أمن  في ريعان الشباب خلف ورائه أم اب رفقاء الدرب والعمل
كيف ستصبح الحياة بعد دلك

وقد طالب بعد النشطاء عبر وسائل التواصل الإجتماعية من إتخاد المزيد من الحيطة والحدر على الطرقات

وكدلك تعميق البحث أكثر في ملابسات الحوادث  ----حتى لانقع في المحضور يقول أحدهم

فقد ربما يتم إستغلال  العقوبات المخففة في قانون السير لإفتعال حوادت مميتة 

ووصل بالبعض الأخر للقول حنا راه خصنا رئيس كوريا الشمالية  لبغينا نقضيو على حوادث السير هادوا راه منفع معاهم حتى شي قانون
عن جبير بن نفير يقول: سمعت عوف بن مالك يقول: صلّى رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- على جنازة، فحفظت من دعائه وهو يقول:" اللهم اغفر له، وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نزله، ووسّع مُدخله، واغسله بالماء، والثّلج، والبرد، ونقّه من الخطايا كما نقّيت الثّوب الأبيض من الدّنس، وأبدله داراً خيراً من داره، وأهلا خيراً من أهله، وزوجاً خيراً من زوجه، وأدخله الجنّة، وأعذه من عذاب القبر، أو من عذاب النّار "، قال حتى تمنّيت أن أكون أنا ذلك الميّت، رواه مسلم.
كان النّبي -صلّى الله عليه وسلّم- إذا فرغ من دفن الميّت وقف عليه، وقال‏:‏"‏استغفروا لأخيكم وسلوا له التّثبيت، فإنّه الآن يُسأل‏ "‏، رواه أبو داود‏‏‏. ‏
اللهم إنّ فلاناً بن فلان في ذمّتك، وحبل جوارك، فقِه من فتنة القبر، وعذاب النّار، وأنت أهل الوفاء والحقّ. فاغفر له، وارحمهُ، إنّك أنت الغفور الرّحيم.
اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك، احتاج إلى رحمتك، وأنت غنيّ عن عذابه، إن كان مُحسناً فزده في حسناته، وإن كان مُسيئاً فتجاوز عنه.

قال صلّى الله عليه وسلّم:‏‏"‏ ما من عبد تصيبه مصيبه، فيقول إنّا لله وإنّا إليه راجعون‏، اللهم آجرني في مصيبتي، واخلف لي خيراً منها، إلا آجره الله تعالى في مصيبته، واخلف له خيراً منها "، رواه مسلم‏‏‏.‏ ‏
وعن أبي موسي رضي الله عنه، أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال‏:‏" إذا مات ولد العبد، قال الله تعالى لملائكته‏:‏ قبضتم ولد عبدي، فيقولون‏:‏ نعم، فيقول‏:‏ قبضتم ثمرة فؤاده، فيقولون‏:‏ نعم‏.‏ فيقول‏:‏ ماذا قال عبدي، فيقولون‏:‏ حمدك واسترجع، فيقول الله تعالى‏:‏ ابنوا لعبدي بيتاً في الجنّة، وسمّوه بيت الحمد‏ "‏، رواه التّرمذي وقال‏:‏ حديث حسن.‏ ‏
وعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال‏:‏ أرسلت إحدى بنات النّبي -صلّى الله عليه وسلّم- إليه تدعوه، وتخبره أنّ صبيّاً لها في الموت، فقال الرّسول‏ صلّى الله عليه وسلّم:‏" ارجع إليها فأخبرها أنّ لله تعالى ما أخذ، وله ما أعطى، وكلّ شيء عنده بأجلٍ مسمّى، فمُرها، فلتصبر ولتحتسب "،متّفق عليه‏.